1_ مصدر عسكري : استطلعت قيادة فرقة العباس القتالية أرض المعركة القادمة في القائم وراوه هذا ماافادة به المشرف على فرقة العباس ع القتالية كما أضاف ان الاجتماعات الخاصة بالعملية تمخضت عن مناقشة الواجب وتفاصيله مع العمليات المشتركة وعمليات الحشد الشعبي كاشفاً عن حجم ونوع تشكيلات الفرقة القتالية في الواجب بالتالي :-

* اللواء المدرع بكافة أفواجه الأربع
* لواء المشاة بعدد١٠٠٠ مقاتل بضمنهم فوج المغاوير - قوات الغضب-
*قوات من لواء الاحتياط بعدد ٢٠٠٠ مقاتل
* ابطال الجهد الهندسي ( ميدان ومعالجة )
*فصيلي المراقبة الالكترونية - الرقيب- والطيران المسير
* الاسناد العام :مدفعية الميدان والكتيبة الصاروخية
* الفصيل التكتيكي
*فصيلي القناصين ومحاربة الدروع
اضافة للأقسام والوحدات الساندة الاخرى - غير القتالية -

ويعتبر هذا التحشد الأكبر من نوعه في الفرقة بعد معركة البشير عام ٢٠١٦م لاهمية المعركة وكونها قد تكون الخاتمة لسلسلة المعارك التي خاضتها الفرقة على مدى ثلاث سنوات وأربعة أشهر .

2_ الحشد الشعبي : اكدت قيادة الحشد الشعبي ابو مهدي المهندس، الجمعة، على الالتزام بتوجيهات المرجعية الدينية العليا فيما يخص وحدة العراق و دعم الجانب الإنساني، فيما اعتبرت تحرير الحويجة لها "اهمية بالغة".

وقال المهندس على هامش زيارته لممثل المرجعية الدينية العليا في كربلاء سماحة الشيخ عبد مهدي الكربلائي، ان "النصر الذي تحقق خلال الايام الماضية على عناصر داعش في قضاء الحويجة والمناطق المحاذية لها كان في غاية الاهمية كون الحشد تمكن من انهاء آخر معاقل داعش داخل المحافظات فضلاً عن تطهير جبال حمرين ومكحول".

واضاف ان "تحرير هذا القضاء سيكون له دور ايجابي في الخطط المستقبلية في مناطق غرب الأنبار (القائم وراوة) على الحدود العراقية السورية".

وفي سياق آخر اكدت قيادة الحشد على "الالتزام بتوجيهات المرجعية الدينية العليا فيما يخص وحدة العراق و دعم الجانب الإنساني".