عاش حياته خادمآ للإمام الحسين ع
مخلص مؤمن يشهد له جميع من يعرفه كان حسن السيرة طيب الأخلاق
كان أحد خدمة هيئة لواء العباس ع
للشعائر الحسينية في الماجدية
أطلق عليه لقب الغريب لأن جسده بقي عند الدواعش الانذال الى يومنا هذا .. للكلام تتمه ...
نقل لنا أحد أصدقاء الشهيد
في إحدى الأيام في ارض الجهاد في بداية الفتوة ..قال ....
رأيت الشهيد حيدر جالس لوحده ورأسه بين ركبتيه ويبكي بعيدا عنا فذهبت إليه وسألته مابك فلم يكلمني والححت عليه فقال .
إنه مهظوم على صاحب الزمان عج هسه شصاير بيه وشلون حاله ومرقد ابوه وجده بخطر وهاي الشباب جاي تروح ..
وكان الشهيد أغلب أيامه يقضيها هكذا ..
حتى قبل إستشهاده بساعات نفس حالته ....
السلام عليك ياحيدر يوم ولدت ويوم استشهدت ويوم تبعث حيآ
هكذا هم شهداؤنا أنصار صاحب الزمان عج