1_ قائد الشرطة الاتحادية الفريق رائد شاكر جودت : طائراتنا المسيرة تستهدف 3دراجات نارية يستقلها 6 ارهابيين مزودين برشاشات وقاذفات صواريخ محمولة في حي الدواسة.

2_ قائد الشرطة الاتحادية الفريق رائد شاكر جودت : طائرات الشرطة الاتحادية المسيرة المزودة بالقنابل اصبحت سلاحا فعالا في مجريات معركة الموصل وتنفذ يوميا عشرات الطلعات المباغتة ودمرت 3 ثكنات للعدو 5عجلات مفخخة وقتلت 11 ارهابيا في حي الدواسة.

3_ قوات الرد السريع : قواتنا تعثر على نفق لـ ” داعش” بطول 1كم غرب الموصل .

4_ مصدر أمني : القوات الأمنية تأسر 6 دواعش بالقرب من المجمع الحكومي في الجانب الايمن..

5_ الحشد الشعبي:تستمر قوات الحشد الشعبي بتقديم المساعدات الانسانية للعوائل النازحة في قرية عين طلاوي غرب تلعفر والتي تم تحريرها مؤخرا من سيطرة “داعش”.

6- وزارة الدفاع العراقية : فرقة المشاة السادسة عشر تستخدم الكاميرات الحرارية لمتابعة تحركات داعش الإرهابي

تمكن أبطال فرقة المشاة السادسة عشر وبالتنسيق مع الاستخبارات العسكرية، من خلال نصب كاميرات حرارية في مواقع الاشتباك مع العدو بتقنية حديثة ومتطورة في عمليات تحرير الجانب الأيمن في مدينة الموصل حيث تتيح هذه المنظومة مراقبة ومتابعة تحركات عناصر داعش الإرهابي لمسافات بعيدة ليلاً ونهاراً وتقديم المعلومات للقوات الأمنية حول تسلل العناصر الإرهابية وتعرضها على قطعاتنا.

كما تحقق هذه الإمكانية من فرز الإرهابيين عن المدنيين من قبل أبطال القوة الجوية وطيران الجيش وأيضا توفر دقة عالية لأصابه الأهداف.
وتقدم هذه الكاميرات المعلومات الدقيقة للقوات الأمنية من أجل تحقيق النصر الناجز بالسرعة المطلوبة.

7_ بالصورة بطل من قوات الرد السريع يساعد طفلا نازحاً من حي الطيران في الجانب الأيمن الموصل .

8_ مصدر محلي : أربعة من مسلحي داعش قُتلوا بقصف من طائرة مسيرة استهدف دورية آلية متوقفة قرب تقاطع للطرق في وادي عكاب غرب الموصل.

9_ وزارة الدفاع العراقية : الاستخبارات العسكرية تلقي القبض على مجموعة إرهابية في الساحل الأيسر من الموصل

ألقى أبطال الاستخبارات العسكرية على مجموعة إرهابية تنتمي إلى عصابات داعش الإرهابي في منطقة الرشيدية بالساحل الأيسر لمدينة الموصل.

وضبط بحزوة العناصر الإرهابية مجموعة من الكتب والمطبوعات والوثائق والمنشورات والأقراص الليزرية التي تحرض على الأفكار الطائفية، وتدعو إلى التكفير والفرقة والقتل.

كما تم العثور على مجموعة من الكتب المطبوعة باللغات الروسية والشيشانية والأجنبية، وعقود زواج لأعمار صغيرة كانت عصابات داعش الإرهابي تتاجر بها للمقاتلين الأجانب، وعاهد رجال الاستخبارات العسكرية الشعب العراقي أن يكونوا العين الساهرة لخدمة العراق ومتابعة الإرهابيين.