الاخبار
مقاتلون من العشائر يتصدون لانتحاريين من "داعش" غربي العراق
اكد مصدر امني في محافظة الانبار ان أبناء العشائر تصدوا لهجوم انتحاري شنه ثلاثة عناصر من تنظيم "داعش" الإرهابي على مقر أمني، غربي البلاد.
وحسب المصدر، فإن ثلاثة انتحاريين من تنظيم "داعش" الإرهابي هاجموا مقر للحشد العشائري لمحافظة الأنبار، في منطقة البوعبيد شمال شرق الرمادي مركز المحافظة.
وأضاف المصدر، أن الحشد تصدى للانتحاريين وقتل اثنين منهم قبل وصولهم إلى المقر، وتفجيرهم عن بعد، أما الانتحاري الثالث هرب إلى جهة مجهولة ويرجح أنه مختبئا في المنطقة.
وأكمل المصدر، أن الأجهزة الأمنية شنت حملة بحث عن الانتحاري الهارب في المنطقة وهي معروفة بأنها زراعية.
وشهدت الأنبار، يوم أمس الأحد، تفجيرا نفذه انتحاري بحزام ناسف داخل مخيم 60 كيلو للنازحين، غربي الرمادي، وأسفر عن مقتل 14 شخصا بينهم منتسب في الشرطة المحلية، وأصابة 15 آخرين بجروح متفاوتة، بينهم غالبية من الأطفال والنساء.
وتعرضت محافظة الأنبار (التي تشكل وحدها ثلث مساحة العراق)، السبت 1 تموز، لهجمات كبيرة شنها تنظيم "داعش"، على قرية الصكرة، التابعة لقضاء حديثة، ومنطقة الصكار قرب الرطبة الحدودية مع الأردن، لكن القوات تصدت للهجومين وكبدت التنظيم خسائر فادحة.
وحسب المصدر، فإن ثلاثة انتحاريين من تنظيم "داعش" الإرهابي هاجموا مقر للحشد العشائري لمحافظة الأنبار، في منطقة البوعبيد شمال شرق الرمادي مركز المحافظة.
وأضاف المصدر، أن الحشد تصدى للانتحاريين وقتل اثنين منهم قبل وصولهم إلى المقر، وتفجيرهم عن بعد، أما الانتحاري الثالث هرب إلى جهة مجهولة ويرجح أنه مختبئا في المنطقة.
وأكمل المصدر، أن الأجهزة الأمنية شنت حملة بحث عن الانتحاري الهارب في المنطقة وهي معروفة بأنها زراعية.
وشهدت الأنبار، يوم أمس الأحد، تفجيرا نفذه انتحاري بحزام ناسف داخل مخيم 60 كيلو للنازحين، غربي الرمادي، وأسفر عن مقتل 14 شخصا بينهم منتسب في الشرطة المحلية، وأصابة 15 آخرين بجروح متفاوتة، بينهم غالبية من الأطفال والنساء.
وتعرضت محافظة الأنبار (التي تشكل وحدها ثلث مساحة العراق)، السبت 1 تموز، لهجمات كبيرة شنها تنظيم "داعش"، على قرية الصكرة، التابعة لقضاء حديثة، ومنطقة الصكار قرب الرطبة الحدودية مع الأردن، لكن القوات تصدت للهجومين وكبدت التنظيم خسائر فادحة.
