الاخبار
لماذا تضع اسرائيل السيد السيستاني في قائمة الاستهداف؟
2024/10/11
لا جديد في سياسة وسلوك الكيان الغاصب في فرض سياسة التوحش وصناعة الموت في العالم دون الاكتراث للأمم المتحدة او احترام الرموز الدينية العالمية كالسيد السيستاني الذي كان ولا يزال رجل سلام ووضعه مؤخراً في قائمة الاستهداف ولا سباب عدة.

تأثيره العالمي

كمرجع ديني شيعي بارز في العراق، لديه تأثير كبير في السياسة والمجتمع بالعراق والمنطقة بشكل عام ولديه أكبر قوة شيعية في العالم.

تأثيره في مقلديه

تكمن قوته في عدد مقلديه حول العالم وفتواه في الدفاع الكفائي واستجابة العراقيين ودحر داعش، كانت حجر الزاوية في مخاوف إسرائيل من قوة قاعدته واستجابتهم له.

رفضه للعدوان

مواقفه تدعو إلى الوحدة الوطنية والاستقلال، ورفض أي احتلال أجنبي، وترجمة بياناته المختلفة للمجتمع الدولي ورفضه للتوحش الإسرائيلي وارتكاب المجار في فلسطين ولبنان ووقف العدوان.

وقوفه مع المقاومة

أكدت بياناته المختلفة وقوفه الدائم واحترامه لكل قوى المقاومة في حربها مع إسرائيل؛ من أجل تحرير الأرض والعرض.

مواقفه من فلسطين

له أكثر من 9 مواقف مع القضية الفلسطينية ما بين بيانات إدانة واستنكار ومطالبة، إلى جانب مواقفه الإنسانية في إغاثة الشعب الفلسطيني داخل فلسطين وخارجها.

رفص التوسع الإسرائيلي

حرم بيع العقارات في العراق لليهود الصهاينة ممن دخلوا العراق بعد الاحتلال، وعملوا على شراء الفنادق والمراكز التجارية والدور وقطع الأراضي في بغداد والمحافظات.

ضرب الاقتصاد الإسرائيلي

سألوا السيد السيستاني: هل يجوز البيع والشراء من محلات تخصص بعض من أرباحها لدعم إسرائيل؟

فـــأجــــاب: لا ترخيص في التعامل بالمنتوجات الإسرائيلية ومنتوجات الشركات التي يثبت بصورة مؤكدة أنها تدعم علامات تجارية أعلنت دعهما لإسرائيل.
صور من الخبر