كلمات وشجون الى المجاهدين
اليكم يا عظماؤنا
اشكركم جزيل الشكر ولو لاكم لما كنا صامدون حتى الان اقسم لكم ان نكمل على مسيركم وخطكم الجهادي في سبيل الله للحفاظ على ديننا الشريف والقران الكريم انتم . . .
شكر وتقدير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. مبارك لكم مولد منقذ البشرية كل الشكر والتقدير اليكم اخوتي يامن دافعتم عن المقدسات والاعراض لولاكم الله اعلم ماهو حالن . . .
بدمائكم نحيا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حفظكم الله اينما حللتم وحماكم وبجهودكم ان شاء الله يتحرر ما تبقى من اراضي العراق ولن ننساكم من الدعاء تحت قبة الامام . . .
عرفان وأمتنان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته دعاءنا لكم بالنصر المؤزر ولجرحاكم بالشفاء العاجل ولشهدائكم بجنات الخلد.. تقف الحروف عاجزة عن اظهار الشكر لكم ، وامتنان . . .
النخيل الشامخ
السلام عليكم أحبتي ورحمة الله وبركاته اقبل أقدامكم الطاهرة التي تمشي على خطى الشرف والعزة , أنتم كالنخيل الشامخ المتعالي في عنان السماء لا يرضخ للضرو . . .
أشراقات الجمعة
لعناية بالنازحين والمهجرين التحذير من استهداف المناطق والقرى العراقية
أستمع للخطبة
شاهد الخطبة
نص الخطبة
هذا ما جاء في خطبة الجمعة التي القاها السيد احمد الصافي (دام عزه) في الصحن الحسيني الشريف في يوم ۱۹ شهر رمضان ١٤٣٥هـ الموافق٢٠١٤/٧/١٨م

١. إن الظروف القاسية التي يعيشها الإخوة النازحون والمهجرون من ديارهم، بسبب سيطرة الإرهابيين على مناطقهم، ما زالت كما كانت ظروفاً صعبة اقتصادية وإنسانية، وإن المؤسسات المعنية بهذا الشأن ما زالت إجراءاتها لا ترتقي إلى مستوى المعاناة، فبالرغم من الوعود المسموعة لمساعدتهم وتخصيص مبالغ معينة لرفع معاناتهم وتوفير الحد الأدنى من الأمور الضرورية لهم إلا أن بطء الإجراءات وعدم قدرة بعض المؤسسات على النهوض بمسؤوليتها تقصيراً أو قصوراً أبقى المشكلة على ما هي عليه، ولولا الخيرون من أبناء هذا الشعب المعطاء أفراداً ومؤسسات الذين هبوا المساعدة إخوانهم وبذل ما أمكن من ملبس ومأكل ومسكن لكان الحال أسوء بطبيعة الحال. لذا على الجهات المعنية أن تتحمّل كامل مسؤوليتها والتعامل مع هذا الملف الإنساني بكل جدية

سواء أكانت هذه الجهات محلية أو دولية. . إننا في الوقت الذي نشدّ على أيادي القوات الأمنية وأفراد الجيش والإخوة المتطوعين الذين يقاتلون الإرهابيين بشدة وبسالة، نحذر من استهداف قرى أخرى وأماكن هنا وهناك من قبل الجماعات الإرهابية، بل لابد من الحيطة والحذر وأخذ أهبة الاستعداد دائماً ورصد جميع التحركات المريبة وحشد جميع الطاقات ورص الصفوف من أجل حماية جميع المدن وتطهير جميع الأراضي من شرور الإرهابين بعزيمة قوية وشجاعة عالية وهمة مستديمة لا تضعف.